New video message from al-Qā’idah’s Shaykh ‘Aṭīyat Allah Abū ‘Abd al-Raḥman al-al-Lībī and Shaykh Muṣṭafā Abū al-Yazīd: “Candles of Light #6: Guidance and Blessing of Jihād”

For prior parts in this video series see: #5, #4#3#2 and #1.

_______________

To inquire about a translation for this video message for a fee email: [email protected]

al-Fajr Media presents a new book from 'Abdullah al 'Adam (Abū 'Ubaydah) and Shaykh Muṣṭafā Abū al-Yazīd: "Beneficial and Beautiful Effects of the Washington and Manhattan Raids (Testimony of Western Leaders and Thinkers)"

Statement from the Islamic State of Iraq: "Condolences on the Death of the Martyr Shaykh Muṣṭafā Abū al-Yazīd"


=&0=&
=&1=&يقول تعالى: {وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ، وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ، أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ}[آل عمران:140-142].
فبقلوب راضية بقضاء الله ومُسلّمةٍ لقدره، تلقّينا الخبر المؤلم الذي أعلنه إخوتنا في تنظيم القاعدة بمقتل الشّيخ المجاهد البطل مُصطفى أبي اليزيد في ثُـلّةٍ مؤمنةٍ من أهل بيته، فإنّا لله وإنّا إليه راجعون، تقبلهم الله وأسكنهم فسيح الجنان، مع النّبيين والصّديقين والشّهداء والصّالحين وحسُن أولئك رفيقا.
واللهَ نسألُ أن يجيرَ هذه الأمّة المكلومة ويرحمها في مُصابها، ويخلفها خيرا منه، وأن يُكرم الشّيخ بما كانَ يتمنّى فيتقبّله في الشّهداء، ويُجزل له الأجر والمثوبة والعطاء، ويُحسِن لذويه وإخوته في درب الجهاد العزاء، وعلى رأسهم الإمامين الفاضلين الشّيخ أسامة بن لادن والشّيخ الدّكتور أيمن الظواهري حفظهما الله وثبّت أقدامهما ونصرهما على أعداء الملّة والدّين…
وقد رحل الشّيخ وترجّل إلى دار الكرامة نحسبه والله حسيبه، بعد مسيرةٍ طويلةٍ حافلة، ضارباً مثلاً آخر على قدَرِ أبناء هذه الطّائفةِ المُجاهدةِ المنصورة، التي يأبى قادتها إلا الموتَ قتلاً في سوح النّزال، وهم يلبّون نداء ربّهم ويُسارعون لجنانِ خُلده ويُسابقون لنُصرةِ دينه ولسانُ حالهم..
ستذكُرني المعامعُ كلَّ وقتٍ على طُولِ الحياة ِ إلى المَمات
فذاكَ الذِّكْرُ يبْقى لَيْسَ يَفْنى مَدى الأَيَّام في ماضٍ وآت
ولا عجب فهذا دأبُ القادة الربّانيّين، وهذا هو موقعُهم قُدوةً للأمّة، ومشاعلَ نورٍ لأبنائها، فأنِعم بهم من أئمّةٍ يتقدّمون رَكب قومِهم ويحوزون المنازل العُلا عند ربهم، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (الذين يلقون في الصّف الأول فلا يلفتون وجوههم حتى يُقتلوا، أولئك يتلبّطون في الغُرف العُلى من الجنّة).
أمّا مِلّةُ الكُفر وحاملةُ لواء الصّليب فيها فنقول لهم، أبشِروا بما يقضّ مضاجعكم أيّها الجبناء، فقد وُلِد جيلٌ مُجاهدٌ فريدٌ، تربّى على إرث المجد وسيرةِ الأبطال، لا يرضى بذِلّةٍ ولا ينامُ على ضيم، يُحبّ الموت أشدّ مما تُحبونَ الحياة، جيلٌ طلّق الدّنيا ورغبَ فيما وعده الله في الآخرة، ولن تزيده دماء الشيوخ إلا ثباتاً على درب الجهاد وعزيمةً على الثأر منكم والبطش بكم، فلن يدوم فرحكم الذي تصنّعتموه طويلاً بإذن الله، ولتسمعُنّ منهم ما يصمّ الآذان ويشلّ الأركان، وإنّ غدا لناظره قريب…
وإنّا لَقومٌ لا نَرى المَوت سُبّة إذا ما رأتْه للصّليب فُلول
يقربُ حبّ الموتِ آجالَنا لَنا وتَكرهُه آجالهم فتطُُولُ
وما ماتَ منّا سيّد حتْف أنْفه ولا طلّ منّا حيثُ كان قتيلُ

{وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ}

وزارةُ الإعلام / دولة العراق الإسلاميّة

=&2=&

Poem by Online Jihādi Mourning the Death of AQC #3 Mustafa Abu Al-Yazid

You are a real hero
O Mustafa Abu Yazid
You spent your whole life fighting
Until you fell down Shaheed
You are a real terror
Against America
You sent their soldiers running
With shots of your Pee-Ka
You are a real Mujahid
To Allah you belong
Never did you give up
You were firm and you were strong
You are a Freedom Fighter
A Lion of Islam
You finally left this Dunya
And joined the Caravan
You are very lucky
To gain the Shahadah
Married to the Hooris
In the Gardens of Jannah
With the Lions that have fallen
In Kitaeb-ul-Qassam
Chechnya and Kashmir
Iraq and Afghanistan
Asadullah Alshishani salutes you
And he prays for the day
That he meets you in Jannah
And is killed as a Fidaye
And I pray
For the day, O that day
When I’m killed as a Fidaye
Audio File of Poem: https://bit.ly/atQXEH (FLV File)