Check out my new article at Jihadica: “Jihadi Schadenfreude Over al-Nahdah in Tunisia”

On July 25, President Qays Sa‘id of Tunisia dismissed Prime Minister Hisham al-Mishishi and suspended the activities of the Assembly of the Representatives of the People by invoking emergency powers under Article 80 of the Tunisian Constitution. The rationale was an out-of-control Covid crisis, continuing economic problems, and political dysfunction within the al-Nahdah-led parliament. Some analysts in the West have called Sa‘id’s maneuver an autogolpe, while many Tunisians locally, according to polling data, have backed Sa‘id’s move. It would not be a crisis, however, if the jihadi talking heads did not weigh in.

It is important to note that jihadi activity in Tunisia has been on a decline in recent years due to counterterrorism and military efforts locally against al-Qaeda (AQ) and the Islamic State (IS), as well as the waning fortunes of foreign fighting endeavors in Iraq, Libya, and Syria as IS lost territory. Nevertheless, it is worth considering the issue given the large-scale mobilization seen in Tunisia over the past decade, and since any form of instability is seen as an opportunity by the jihadi movement. Plus, what initially might appear as rhetoric, as was the case with jihadis speaking on the 2011 Tunisia uprising and having no part in it, could lead to a re-energized mobilization, in the same way that Ansar al-Sharia in Tunisia (AST) was able to take advantage of new conditions following the overthrow of former president Bin ‘Ali.

Click here to read the rest.

New release from Abū Maḥmūd al-Filisṭīnī: "About the Protests of Return and Support for Jerusalem and a Response to the Objectors"

القول الفصل في مظاهرات العودة ونصرة القدس، والرد على من انتقدها وخذلها وقال بحرمتها أو بعدم جدواها…

جل كلام المعارضين لهذه المظاهرات يدور حول محور واحد وهو الجدوى منها، وقتل الناس بدم بارد وهم عُزّل دون أن يحققوا شيئا ملموسا على الأرض أو يقتلون أحدا من اليهود…..
وقبل مناقشة حجتهم هذه التي استندوا عليها لخذلان هذه المظاهرات التي خرجت لنصرة القدس، أبدأ بتأصيل حكم هذه المظاهرات وأبين حقيقتها وأهدافها وما تحققه من نتائج تفيد القضية الفلسطينية التي هي محور الصراع.

بداية، تحت أي حجة ودليل يتم منع الناس عن التعبير عن مواقفهم!، أتركوا الناس يعبرون عن مواقفهم في دوام العداوة والمواجهة مع اليهود بعد أن خفت هذه العداوة بسبب التطبيع الإعلامي والاقتصادي الذي سبب بضعف حرارة العداوة مع اليهود….
كنّا نقول: العمليات الفرعية (اي عمليات النكاية وقت الاستضعاف) دورها إحياء نوع الجهاد، وديموته، وهكذا هذه المواجهات مع اليهود لإحياء العداوة والمواجهة مع اليهود، وهذا يحتاج لدماء كما احتاج إحياء نوع الجهاد لدماء وسجون ومعتقلات…
حتى لو كان المرء رأى خطأها، فلا يمكن منع الناس من الخروج والتعبير عن عداوتهم لليهود ويثبتوا أهمية القدس بالنسبة للأمة…،
لو تركنا هذه المواجهات وخذلناها وعملنا على انتهائها، هذا قد يسمح للمشروع الخبيث الذي يتزعمه الخصوم من الإنتصار..
فالذين يزاودون على المتظاهرين بحجة الهلكة، فهي حجة كل من كان يعارض أي عمل جهادي من قبل وحتى الآن بعد الربيع العربي…

وكما هو معلوم شرعا أنه يجوز للمسلم أن يرغب بالموت لإظهار الدين والزهد بالدنيا والتمسك بالآخرة، فابن قدامة أجاز الانغماس لإظهار رغبة المؤمن في الدار الآخرة…. وكذلك القتل لإظهار التمسك بالقدس وإظهار العداوة لليهود…
وكذلك البويطي عندما قام في الناس وأعلن أن القرآن كلام الله، قال أردت أن أقتل، ليعلم الله أن في أمة محمد من يقتل من أجل دينه…
انظروا رحمكم الله إلى كلمة ” أردت أن اقتل”….
فإن كانت العداوة مع الكفار من أصول التوحيد ووجب الصدع بها وإظهارها، فلماذا نمنع الناس من التعبير عنها وبثها في الجيل الجديد بعد أن فتك به إعلام التطبيع الذي أدخل اليهود إلى بيوتنا وبلادنا….
قال شيخنا أبو قتادة حفظه الله:” إحياء العداوة من أعظم الجهاد، وهو من أصول التوحيد، لو كنت هناك لخرجت معهم لأقتل ليسيل الدم، فيبقى العداء مع يهود”…
فاتقوا الله ولا تقفوا أمام أعمال الأمة ومواقفها، ومحاولة إلغائها… فهذا خطير ولا يحق لأحد كائنا من كان….

ورحم الله الشيخ الألباني، لما صار الناس يسألون عن أكل لحوم الكلاب في المخيمات الفلسطينية، فسألوه:
فقال:” من يصل لهذا لا يحتاج لفتوى”…

فالإحساس الفطري في عداوة يهود لا يحتاج لفتوى، بل تحتاج لمن يحييها ويبثها في الصبيان والشباب لتبقى قضية القدس حية ولا يتم تمرير بيعها…
الناس يموتون في سبيل القدس، ثم نحن نخذلهم!!! أي شرع وأي دين يجيز لنا خذلانهم؟!!!
حجة الذين يعارضون، وهل هذا يحرر القدس!!؟؟
الجواب نعم وألف نعم
من غير دوام الصدام والعداوة، وإطالة الدم لن يكون جهاد نهايته تحرير القدس…
فتحرير فلسطين عملية تراكمية، وعملية صبر، ودوام المواجهة، كما كان الحال مع صلاح الدين ومن سبقه ممن صبر وداوم على مواجهة الصليبيين وجهادهم…
أم يظن البعض أن مقالاته ستحرر القدس!!!

أين هؤلاء المعترضون من حديث “كلمة حق عند سلطان جائر”
هل العبرة هنا بكونها في نفسها حق، وفي جمالها وحسنها، وأن الله يحب سماع كلمة الحق، أم لأنها تغير أو لا تغير؟
هي لم تغير، لأنه تم قتل الناصح
لكنها لأنها كلمة حق…
هنا الناس يخرجون ويقولون كلمة الحق فيموتون…. فلماذا السؤال عن التغيير؟!!!

لكن للأسف، لأن البعض يكرهون حماس، فقط، ويظنون أن حماس هي المستفيد فقط…
يا قوم حتى ولو استفادت..
ولو تريد الخروج من أزمتها
فلها ذلك، وللأمة إحياء العداوة وبقاءها…
عداء يهود هو من يتجذر، بل ويحيى عند البعض بعد أن مات عندهم، ومصالح حماس تذهب معها، لأن الجماعات تزول والأمة وقضاياها تبقى….
صور المظاهرات والمسيرات هذه هي خطب العصر ومواعظه، فقد ماتت معاني الكلمات عند الكثيرين، فيقوم بدلاً منها الصورة تعظهم، تنبههم، تحرضهم…

لذلك فليتق الله كل من يعترض ولينتبه أنه يخذل مسلمين خرجوا لإحياء العداوة التي هي من أصول التوحيد، وتعيد المواجهة بعد أن يريد العملاء والخونة إخمادها وبيع القدس وتطبيق التطبيع، وإنهاء قضية الأمة المركزية….
لا تقفوا ضد الأمة ولا ضد مواقفها وخصوصا في قضاياها الكبرى والمركزية…..
وتذكروا قول الله تعالى:” أكثر نفيرا” أي دماء وقتل كثير…. فهذا هو قدر الأمة مع القدس أن تدفع الدماء لاستعادتها، وكأن خسارة القدس عقوبة لهذه الأمة كلما بعدت عن أمر ربها سبحانه…
هذا وكفى والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى

أبو محمود الفلسطيني
٢٨ شعبان ١٤٣٩

___________
Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Abū Maḥmūd al-Filisṭīnī: "The Jihādī Movement Between the Jurisprudence of Balances and the Jurisprudence of Comparisons"

Click the following link for a safe PDF copy: Abū Maḥmūd al-Filisṭīnī — The Jihādī Movement Between the Jurisprudence of Balances and the Jurisprudence of Comparisons
_______________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release: "Dialogue with Abū Qatādah al-Filisṭīnī About Victory, Unity, and Understanding Overcoming"

بسم الله الرحمن الرحيم

حوار مع الشيخ أبي قتادة حول النصر والوحدة وفقه التغلب 

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الخلق وإمام المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

ثم أما بعد:

الشيخ أبو قتادة حفظه الله من الشخصيات ذات النظرة الشاملة والأفق الواسع والفهم العميق، والتي دائما تفاجئ من يقرأ لها، فعند كل نقاش لمسألة حتى ولو أُشبعت بحثا من قبل، فتجد شيخنا أبا قتادة حين يتكلم يأتي من وجهة لم تخطر على بال أحد، ويأتي بما هو جديد. فصدق من سمّاه بمكتبة تمشي على الأرض.

بعد ما حدث في حلب مؤخرا من تقدم النظام واضطرار المجاهدين للانحياز من بعض الأحياء المحاصرة والتي سقطت بيد النظام ومليشياته الرافضية، وما كان هذا ليحدث لولا القصف الروسي الغير مسبوق والذي حول حلب لغروزني ثانية، فقد ساد جو من الحزن واليأس في الساحة وتسلل الإحباط إلى القلوب، وهذا أمر مخيف أن تسيطر الهزيمة النفسية على المجاهدين لأنه يعني الانكسار والهزيمة الساحقة، بينما الهزيمة الميدانية في معركة مع بقاء الروح القتالية المعنوية فهذا أمر متوقع في كل حرب لأن الحرب سجال. فمع هذا اليأس الذي أطل برأسه، قام شيخنا أبو قتادة حفظه الله بكتابة بعض التغريدات عن اليأس وخظورته وحرض المجاهدين على الاستمرار وأن مثل هذه المنعطفات متوقعة خلال طريق الجهاد الطويل كي يسقط من لا ينتسب لهذا الطريق ولا يدخل في النصر من لا يستحقه.

وعلى ضوء هذه التغريدات الرائعة دار هذا الحوار بيني وبين شيخنا حفظه الله.

تنبيه: كلامي باللون الأحمر كي لا يختلط بكلام شيخنا حفظه الله.

شيخنا ما هذه التغريدات الرائعة التي جاءت في وقتها لرفع الهمم وتطييب الخواطر، سبحان الله دائما تأتي بما هو جديد.

صدقني هذا من فضل القران علي

سبحان الله، فعلا القرآن يغير الإنسان

أنا أثق بالله وفقط
كل ما يراه الناس وهم
ولا أثق به
صدقني خائف من النصر
أما الفتن والبلاء فأمرها أهون

شيخنا لماذا تخاف من النصر مع أن النصر شيء مفرح

أخاف أن يأتينا فننسبه لنا
أخاف منه حتى لا يقع التنازع فالنصر يتنازعه الناس
أخاف أن يكون فتنة
ولذلك قال تعالى:” وأخرى تحبونها”
يعني هو لنا
الله تعالى يحب لنا المغفرة والجنان
وهذا حاصل بلا هوامش مع البلاء
بلا تنازع
لا أحد ينازعك على سجنك
ولا على فقرك
ولا على سيلان دمك
أنت وحدك معها
تبكي لمولاك
تتجرد من كل قوة
ومن كل حول
وتذهب داعيا سائلا
مع الفقر يقينا
ومع العجز تماما
لا يمكن لنا أن نعيش نصرا يحبه الله حتى يبلغ منا اليأس نهايته فيأتي النصر فننسبه لله
ترى الناس اليوم يشكرون دولاً
ويشكرون قادة ومتبرعين

لذلك النصر لا يخاف منه إن نزل على المتقين، لأنهم ينسبونه لله ويستقبلونهم بالاستغفار كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم

لو حصل النصر اليوم سيطلب كل من دفع قرشا جزءا من الغنيمة
ولكن اصبر
سيهرب هؤلاء جميعا
وسيصرخون أنهم غيروا وبدلوا
حتى إذا جاء النصر لم يكن أهله إلا من ثبت فقط
ومن باع نفسه لله فقط
اليوم يظن من يعيش في الفنادق أنه مجاهد
وكل هذا لا يتلاءم مع نصر الله لهذا الدين
ولا من أن النصر مربوط في القرأن مع المغفرة
النصر مع الجهل هزيمة للإيمان
هزيمة للتقوى
ولا يُستبعد أبدا أن يسرق
وأن يتقلده فاسدون
ونحن نعيش أيام النبوءات
وهذا يعني انتصار الدين
وغلبة الإيمان
وازالة الكفر
ولذلك لا بد من هذه المقدمات من الفتن والبلايا
ولذلك لما قلت: أخاف أن يأتي النصر اليوم كنت أفهم أنه لو جاء لتنازعه المنافقون
ولغلبوا عليه لكثرتهم يومها

شيخنا يعني كنت تتوقع ما يحدث في الشام الآن من تراجع وضياع للبوصلة

نعم، كنت أفهم أن النصر لن يقع بلا منعطف ، بل بلا منعطفات كثيرة تسقط فيها الكثير من الأوساخ
أنا توقفت منذ مدة عن تصور الأحداث الآتية، لإني اكتشفت أن الغيب مليء بالعجائب مما لا نتوقعه ، سواء كان لسوء الظن أو لحسنه
سنفاجأ دوما بالغرائب
والوقائع العجيبة
لكن عندي يقين أن هناك منعطفات كبرى ستقع
منها انسياح الجهاد لأراضي أخرى
تغير معالم القيادات والجماعات
دخول الكفار الأصليين على الخط بوضوح أكثر
كشف مزيد من الساقطين تحت دعاوى فقه المصلحة

شيخنا يعني سيكون انسياح آخر للجهاد إلى مناطق اخرى.
وهل تعتقد ان هذا المنعطف سيحقق الوحدة او انتقال المخلصين إلى من يرونه الأقرب للحق ويقوم بمقاصد الجهاد

الإنسياح سيسقط القطرية
ويسقط العصبيات الفاسدة التي صنعها جند الشيطان
ويقضي على توهم السيطرة المفترضة من الكفار على بلادنا
وسيمنع تحصيل موطيء القدم في مساحة ضد مساحة أخرى مشتعلة
توسع المساحة الجهادية يقينا من مصلحتنا
مع شيء من الجهد والتعب
لكن محصلته للأمة


شيخنا هل تعتقد ان هذا المنعطف سيحقق الوحدة او انتقال المخلصين إلى من يرونه الأقرب للحق ويقوم بمقاصد الجهاد

الوحدة مطلب شرعي، لكنه لمَ بعيد، فلا يوجد مقدماته ولا شروطه
ومنذ مقتل عثمان لم تجتمع الأمة
انتهى هذا الأمر
فلنتعامل معه كتعامل الرجل مع زوجته
استمتع بها، ولا تصلح رأسها، لكنك لو أصلحته كسرته، ولذلك سيفرض بعضهم حل السيف، وهو حل آثم اجرامي منبوذ شرعا، وعاقبته المزيد من الدم بلا تحقق مقصده
البون بين الناس موهوم لكنه مجذر من خلال صبغة شرعية رقيقة ولكنها في النفوس غليظة

شيخنا لا أخفيك اني كنت أتوقع فشل الاندماج وكنت ارفضه عقلا لكني معه شرعا

رأيت البعض اليوم من يدعو لترك الجماعات من أجل الإنضمام لجماعة واحدة
لما قرأته تعبت
وقلت هكذا تصنع الأوهام
بالنسبة للإندماج، والصراخ الذي رافقه، أولا الحمد لله أنه لم يؤثر عني كلمة واحدة ضده، بل رأينا ممن صدع الرؤوس بوجوب الوحدة أن صار ضدها، وهذا يبين لك عمق الأهواء في النفوس
اما توقع الوحدة فهذه أمنية لكنها أماني بعيدة

شيخنا طيب ما البديل عن الوحدة لتحقيق مقاصد الجهاد

البديل
هو التعاون ما أمكن، والتناصح ما أمكن وتمني الخير للجميع، وعدم نشر السوء على الآخر لأنه ربما كلمة أورثت دما،

شيخنا لكن الساحة فيها السيء والمنافق والعميل
ولا بد من اتباع اُسلوب الغلبة معهم لانهم من العوائق

هذا غير صحيح
الغلبة عند المسير للهدف يعني الدم والفتن وتغير الهدف
وتجربة الدولة أكبر برهان
لا يجوز الآن الحديث عن الغلبة
ولا بعد ألف سنة
الحل هو المسير للهدف وكل من يقاتلنا نسحقه، أما أن نبتديء الآخرين بهذه المفاهيم من وجوب طاعتنا فهذا يعني الدم المنهي عنه
وصدقني سيصيبهم السعار في وقت ما، وسيقاتلوننا، حينها لنا الحجة في إفنائهم

شيخنا أليس هذا سيمنع وجود قوة مركزية تحكم

التوفيق الإلهي هو من سيفرض الصالح، إذا أخذنا بالتقوى والسنن

شيخنا يعني انتظار سعارهم وكثرة فسادهم حتى يصبح اجتثاثهم ضرورة شعبية
وحينها

Majmu’ah Nukhbat al-Fikr presents a new release from Abū Maḥmūd al-Filisṭīnī: "Abundant Comments on the Stances of Shaykh Abū Basīr"

uploada1cc75d6782
Click the following link for a safe PDF copy: Abū Maḥmūd al-Filisṭīnī — “Abundant Comments on the Stances of Shaykh Abū Basīr”
______________

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]