New statement from Jabhat al-Nuṣrah’s Abū Māriyyah al-Qaḥṭānī: "In Response to Abū Muḥammad al 'Adnānī's Audio"

بسم الله الرحمن الرحيم 

رد الشيخ المجاهد/أبو مارية القحطاني 

حفظه الله 

على صوتية 

قل موتوا بغيظكم 

‏الأمريكان انسحبوا من أفغانستان لأنهم علموا أن دولة البغدادي هي من سيقوم بمهام لم تقم بها أمريكا وﻻ أعوانها، وخرج طه فﻻحة يدعوا لحرب جديدة 

‏ونقول لمن يريد الصلح معهم وهم يكفرونه أنظر للدواعش لم تسلم منهم ساحة فهم الوجه الجديد بمسوح اسﻻمي للقضاء على الجهاد وثورات المظلومين

 ‏وبعد صوتية السفيه فﻻحة ويدعوا مؤيديه لحرب جديدة في خرسان بان لنا أنه المﻻ برادلي الذي ينتظره العم سام وأتباعه،ونذكر الأخوة في خرسان برسالتنا ‏التي كانت بعنوان إفساد ﻻ جهاد

 والتي نشرتها مؤسسة النخبة وكانت على استحياء ولم تعمم تلك الرسالة ببقية الافرع 

كما يعتقد البعض أنه خﻻفات شخصية ‏ ‏ما زال من المناهجة في الشام وغير الشام يتهموننا أننا السبب بمشكلة الخﻻفات ونحن نعترف أن جريمتنا أننا بينا الفرق بين منهج التنظيم الحقيقي

 ‏وصار شبح جماعة الشرقية (الدير) أنهم هم المفروقون بين الأحبة وصرنا فاكهة المجالس ولكن نسأل من أرسل فﻻحة لخرسان هل الهراري أم جماعة الدير

 ‏من أرسلهم ومن رد عليهم في اليمن هل الهراري وجماعة الدير ،هذا ما انتشر عن جماعة الشرقية وعن أبي مارية الهراري جريمتهم كشفوا زيف الدواعش

 في الشام وغير الشام 

‏يوم تمجد الجماعات عصابة البغدادي التي كانت حينها تذبح بأهل الشام وأمر البغدادي كل أتباعه في سوريا النفير إلى الدير وفعﻻ استجابوا له في حينها 

‏لم تحرك الجماعات الإسلامية ساكنا غير شعارات الشجب واﻻستنكار وكانت في النهاية المعركة حسمت بنسف منهج داعش وفضحهم للعالم أجمع ولم يقف معهم

‏عالم معتبر ولكن تم مجازاتنا بالطعن بنا وانها معركة خاسرة رغم ان الجميع بارك فعل آساد الشرقية بطرد الدواعش من الدير رغم خذﻻن الجميع لنا 

‏فرمونا بكل نقيصة والسبب أننا بينا وصدعنا بالحق ،فاليوم جميع الساحات تذوق ما ذقناه وذلك سبب الخذﻻن البغدادي يذبحنا في الدير وتمجده قادة 

‏فكل ما يجري في الساحات من انتشار للدواعش هو عقوبة لأهل الحياد الأجوف ولمن خذل أهل الشام وقدم العصابة المارقة على دم أهل السنة فداهنهم بحجة

 ‏مصلحة الساحة والجهاد فﻻ جهادا أبقوا وﻻ ساحة سلمت فمن خذل أهل الشام وتلطف مع الدواعش ها هم اليوم يطرقون بابه وما أكثر الردود اليوم على داعش ‏

في حين كنا ننتظر كلمة من القادة ومن الساحات ولو يعزوننا بشهدائنا، بل لم نسمع إﻻ ولم يصلنا إﻻ ما يهون عزيمة الشباب المجاهد الصابر بل صرنا

 ‏نخشى عندما يخرج بيان أو صوتية من بقية الساحات أن نفجع فوق مصابنا بالثناء على عصابة البغدادي جﻻديه ،لكن اليوم علت الأصوات عندما داهم الخطر ‏

تلك الساحات سامحوني على صراحتي وبدأت عصابة البغدادي الطعن فينا فلم نجد من يرد عن أعراضنا لكن سبحان الله لم يسلم قائد وﻻ ساحة من طعن الدواعش 

‏و ذاقوا ما ذقناه من الطعن لكنهم لم يذوقوا عشر ما ذقناه من ظلم الدواعش لنا وﻻ أنسى حربهم علينا في الدير يوم أرسلنا أرتالنا لمعركة حمص والله 

‏شهيد على ذلك ،حقيقة نتكلم وفينا جراح ﻻ يعلمها اﻻ الله وذقنا وما زلنا نذوق ظلم ذوي القربى ،بل بي ساحات الشام من اتهمنا خﻻفنا شخصي وغيرها

‏من التهم وما زلنا نتجرع الصبر بل تم تسليط السفاء علينا وحمﻻت ﻻ تفرق شيئا عن حمﻻت شنها علينا الطواغيت تطعن بمنهجنا ونرمى بالانحراف من قبل

‏ ‏المناهجة ومن قبل من في قلبه ورأسه أفكار الدواعش لكننا ﻻ نلتفت لطعن أحد وﻻ يهمنا إﻻ شيء ما دمنا تمسكنا بالكتاب والسنة والحق أحق أن يتبع

ونقول لمن طعن وما زال يطعن بيننا وبينكم يوم الجنائز والناس شهداء الله في الأرض، هذا والله ولي التوفيق. 

  كتبه الغريب المهاجر القحطاني

_____________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]