New statement from al-Qā’idah’s General Command: “Regarding the Succession to Usāmah Bin Lāden In the Emirate of the Qā’idat al-Jihād Group”

Click the following link for a safe PDF copy: al-Qā’idah’s General Command — Regarding the Succession to Usāmah Bin Lāden In the Emirate of the Qā’idat al-Jihād Group

_______________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Jihadology on Hiatus

Since I started Jihadology almost thirteen months ago, it has always been a side project of mine that I do in my free time. Unfortunately, this summer, I will not have the free time to maintain the website. I will be continuing my Arabic language study at Middlebury College, where there is a language pledge. Meaning it is completely full immersion and therefore, I will not be allowed to speak, write, read, or listen to anything except for in Arabic. Therefore, I will be unable to update this website in English. In the course of thinking about how I could get around this,  I thought maybe I could continue this website in Arabic during the summer, but I do not believe it would be feasible since I will be extremely busy and I do not want to take away from my learning (which will hopefully allow for an even better website when I complete my study). Therefore, between June 7 and August 7 this website will go dark. Sorry for any inconveniences. I look forward, though, to the day when I return at the end of the summer and able to continue this website. I will still have access to email during the summer (since the program knows it is nearly impossible to completely shut out English language influences with todays technologies), so if you have any inquires, questions, or comments I will still be reading my emails: azelin [at] jihadology [dot] net. That said, my goal is to follow the spirit of the language pledge, which is why this website is going on hiatus.
Thank you for the continued support and I hope everyone has an enjoyable summer.

New statement from the Islamic State of Iraq [al-Qā’idah in Iraq]: "Outreach of the Mūwaḥidīn in the Proud City of Ramādī"

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ}[التوبة:123].

الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد:

فتنفيذاً لتوجيهات وزارة الحرب بدولة العراق الإسلاميّة، وبتخطيطٍ يسّر الله له أسباب التّوفيق، نفّذت المفارز الأمنيّة في ولاية الأنبار صولة جديدةً في ليلة الأول من شهر رجب المعظّم، استهدفت مجرمي الأجهزة الأمنيّة المختلفة في المجمع الحكومي لمدينة الرّمادي والذي يضم مقرّ محافظة الانبار ومجلس المحافظة ومبنى مديرية الشرطة..

بدأت المرحلة الأولى من الصّولة بزرع عبوة مشرّكة في الشارع العام المخصص لمرور أفراد وآليات الأجهزة الأمنيّة بين شارعي “الأطباء” و”الأورزدي”، وكان الهدف استدراج العناصر الأمنيّة للموقع، وفعلاً قام ثلاثة من عناصر الاستخبارات “بتفكيك” العبوة وحملها وفي ظنّهم أنهم نجحوا بذلك فانفجرت عليهم ومزّقت أجسادهم،،

تقاطرت بعدها قطعان المرتدين ودورياتهم للموقع وتجمّع منهم ما يقرب من خمس وعشرين عنصراً كانت بانتظارهم سيارة مفخّخة مركونة أدّى تفجيرها عليهم لمقتل وإصابة معظم المتواجدين، وانتشرت جثثهم في محيط المكان لتكون سبباً في تدفّق المزيد من المرتدّين بمختلف صنوفهم إلى مكان الحادث لإخلاء الجرحى وجيف القتلى، وفي وسط الذّعر والفوضى التي سيطرت على هؤلاء وبعد تجمّع العشرات منهم ضبّاطاً وجنوداً، انغمس فيهم أسدٌ مغوار من أسود الدولة الإسلاميّة وهو الأخ المُجاهد (أبو عمر الأنصاري) رحمه الله، مُفجّراً حزامه النّاسف وسط جمعهم وليحيل هذا الشّارع المحصّن مقبرةً حقيقيّة للمرتدّين أصابت النّظام الأمني للمرتدّين بمقتلة عظيمة بفضل الله..

قام المرتدّون بعدها بحَشْر من كتب الله له البقاء حيّاً في عجلات الإسعاف لنقلهم في رتلٍ إلى مستشفى المدينة، وهناك كان الموت ينتظرهم مرة أخرى بسيّارة مفخّخة مركونة تمّ تفجيرها على الرتل المكوّن من أربع عجلات، لتُذيق من تبّقى منهم الموت بعد أن ذاقوا طعم الخوف والرّعب والعذاب، وكانت حصيلة الصّولة المباركة هلاك وإصابة العشرات من مرتدّي الجيش والشّرطة والحرس الخاص بمقر المحافظة، وحاول المرتدّون التغطية على حجم الخسارة الحقيقي مستغلّين ستر الليل ومنع التّجوال في المدينة لكن الله فضحهم ورأى العالم علامات الرّعب والخوف على وجوه قادتهم وأصوات مسؤوليهم، فالحمد لله على هذه النّعمة، ونسأل الله أن يتقبّل أخانا الاستشهاديّ البطل عنده في الشهداء، وأن يُبلغه المنازل العُلى من الجنّة، إنه وليّ ذلك والقادر عليه..

شتّان، شتّان بينَ الّذين لربّهم باعوا النّفوسا
الباسمينّ إلى الرّدى والسّيف يرمقُهم عَبوسا
النّاصبين صُدورهم من دون دَعوتهم تُروسا

فنم قريرَ العين يا أسدَ الإسلام وشيخ المجاهدين، ” فلسْنا من يذرف الدّموع, ويبكي قاعداً مثل النّساء, فما كانَ ولنْ يكونَ هذا سبيلُنا“…

والله أكبر{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلامية
المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

______